قد يعجبك

تشقير الوجه بالليزر تجربتي

تشقير الوجه بالليزر تجربتي

تشقير الوجه بالليزر تجربتي
تلجأ بعض السيدات إلى تجربة تشقير الوجه بطرق غير تقليدية ومعتادة بهدف الحصول على نتيجة مثمرة، وذلك لأن مشكلة الشعر الزائد في الوجه تعتبر من أكثر المشاكل التي يتعرضن لها، خاصة أن بمجرد ازالة هذا الشعر يصبح الوجه ناعم وصافي ويساعد على التخلص من البقع والنمش وكافة مشكلات البشرة، وقد نشر العديد من الأفراد طريقة تشقير الوجه بالليزر تجربتي لمشاركة الآراء والنتائج المختلفة حول هذا الموضوع.


تشقير الوجه بالليزر تجربتي:

تبحث بعض الفتيات على كافة المعلومات والتفاصيل المتعلقة بـ تشقير الوجه بالليزر تجربتي، وذلك حتى يحفزهم من الإقبال على ذلك دون الداعي للقلق أو الخوف، وقد نشر جزء منهم تجاربهم الخاصة التي كانت أغلبها إيجابية والبعض الأخر منها سلبي طبيعة أي إجراء بالليزر الذي قد يؤثر بالسلب ايضًا، وفيما يلي سنوضح ذلك:

● تجربة 1:

 نشرت إحدى الفتيات منشور على مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوان تشقير الوجه بالليزر تجربتي، وقالت أنها خضعت إلى ستة جلسات مرة كل أسبوع حتى تتخلص من الشعر الزائد في بشرتها، وكانت تتلقى ذلك في أحد المراكز المشهورة والمتطورة في الدولة التي تقيم فيها، وأكدت أن التقنية لم تكن مؤلمة أبدًا على البشرة ولكنها فضلت أخذ المخدر الموضعي حتى لا تشعر بأي وخز وإن كان بسيط، وقد ختمت حديثها بأنها حصلت على نتائج فعالة عقب الانتهاء من كافة الجلسات حتى أنها تخلصت بشكل نهائي من شعر وجهها وحصلت على مظهر ناعم للبشرة وصافي من أي عيوب ولم تتعرض لأي مسببات أو مشاكل أخرى.

● تجربة 2:

 أكدت إحدى السيدات الأخرى أنها خضعت لجلسة تشقير الوجه بالليزر على مدار الشهور السابقة، وبدأت تمارس حياتها بشكل طبيعي بعد ساعات فقط من الانتهاء من الجلسة، وأكدت حصولها على أفضل نتيجة في التخلص من الشعر الزائد بالوجه، ولكن تعرضت بشرتها لبعض الحروق البسيطة وغير واضحة نتيجة استخدام الليزر، لذا نصحت باستشارة الطبيب أولاً كي حدد أمكانية تحمل نوع البشرة لهذه الجلسات.

● تجربة 3: 

 شاركت سيدة أخرى تشقير الوجه بالليزر تجربتي وأهم النتائج التي حصلت عليها، وقد بدأت حديثها بأنها أوضحت سبب الخضوع لهذه الجلسات، وهو بعد أن فشلت الطرق التقليدية في مساعدتها على التخلص بشكل نهائي من شعر وجه، وقد سبب لها هذا الشعر العديد من المشاكل في مظهرها الطبيعي خاصة أنها كانت تعاني من النمش والبثور في مناطق متفرقة على البشرة، عقب زيارة المركز الصحي أخبرتها الطبيبة أنها يمكنها أجراء جلسة ليزر في أي منطقة من مناطق الوجه أو الجسم ولكن حذرتها من تجنب منطقة العين، وقد قالت أنها بدأت تخضع للجلسات الأسبوعية دون انقطاع حتى تحصل على النتائج المرغوبة.



هل تشقير بالليزر يطيح الشعر؟

يلجأ بعض الأفراد إلى الخضوع لتشقير الحواجب باستخدام تقنية الليزر، حيث أنها واحدة من أحدث الطرق استخدامًا وشيوعًا بين الفتيات، ورغم ذلك قد يتعرض البعض مخاطر أو آثار جانبية عقب الانتهاء من الجلسة، فيما يلي سنوضح ذلك:

● توجد بعض من أنواع الليزر التي تعمل على أضعاف نمو الشعر بشكل عام والتقليل من الكثافة أو من النمو، ولكن يمكن الابتعاد عن هذه الأعراض بالذهاب لمركز صحي مضمون ومشهور والتأكد من جودة الأدوات المستخدمة والطريقة التي سيتم بها الحصول على النتيجة.

● يمكن الإشارة على أن الهدف الأساسي من هذه الجلسات هو التأثير على صبغة الشعر ومنح الحواجب لون افتح من الطبيعي بشكل عام، وليس الهدف هو إزالة أو تقليل من نمو الشعر، لذلك لا داعي للخوف من سقوط الشعر خاصة إن تم اعتماد مركز معروف.


تشقير الوجه بالليزر كم يجلس؟

يجلس تشقير الوجه بالليزر فترة من 10 إلى 15 يوم حتى يسقط الشعر من تلقاء نفسه. ولكنه لا يستمر مدى الحياة حيث يجب إجراء جلسة في مدة بين الشهر ونصف إلى ثلاثة أشهر على الأقل حتى لا يعود الشعر مرة أخرى. 


تشقير الوجه بالليزر كم يجلس:

بعد معرفة جميع التفاصيل التي تخص تشقير الوجه بالليزر تجربتي، وقد يتساءل البعض عن المدة المحددة أو عدد الجلسات المراد الخضوع إليها للحصول على النتائج المرغوبة، وعلى الرغم من اختلاف عددهم من مركز طبي إلى آخر يمكن تحديد ذلك بدقة بالاعتماد على أكبر وأشهر المركز، حيث:

● تحتاج السيدة إلى الخضوع على ما لا يقل عن 6 جلسات وذلك حتى يتم ملاحظة توقف نمو الشعر على البشرة ورؤية النتيجة المرغوبة تدريجيًا، مع الإشارة على ان هذه الجلسات لا تكون متواصلة حتى لا ترهق البشرة وتعرضها لمشاكل أخرى.

● يجب أن يكون الفارق بين كل جلسة والأخرى حوالي من أربعة إلى ستة أسابيع وذلك حتى يتم منح البشرة القدرة على مواصلة الجلسات، على أن يبدأ نمو الشعر مجددًا بعد عام تقريبًا من الانتهاء بشكل نهائي من الجلسات، ولكن قد تقل هذه المدة عن ذلك في بعض الحالات حيث أنها تختلف ولا تبقى ثابتة.


تشقير الوجه بالليزر أضراره:

يعد تشقير البشرة باستخدام تقنية الليزر من الخيارات الأخيرة التي قد تلجأ لها السيدة، وذلك لأنه قد يسبب مشاكل وآثار جانبية مثل الحروق والحكة والاحمرار خاصة للبشرة الحساسة، وقد أكد على ذلك بعض المشاركات لـ تشقير الوجه بالليزر تجربتي والتي وضحت نتائجها على المدى القصير، لذا في السطور القادمة سنعرض أبرز هذه الأضرار:

● عانت إحدى السيدات بناء على تشقير الوجه بالليزر تجربتي على العديد من المشكلات التي ظهرت في بشرتها، مثل تعرضها للحروق البسيطة وذلك نتيجة استخدام الجهاز عن قرب البشرة لوقت طويل وجلسات طويلة، لذلك يُفضل التأكد من جودة المركز الصحي المراد الذهاب إليه ونوع التقنيات والأدوات المستخدمة.

● تعرضت فتاة بعد الخضوع لهذه الجلسات إلى الإحساس بالحكة والتورم المصاحب للشعور بالألم في البشرة، وقد يكون السبب الأساسي في ذلك هو نوع بشرتها الذي لا يحتمل أي حرارة سواء لساعات قصيرة أو طويلة، بناء على ذلك ينصح أطباء الجلدية بالخضوع للكشف أولاً والفحص الطبي حتى يحدد الطبيب إن كان هذا الشخص مؤهل لأعراض وأشعة الليزر أم لا.

● يحدث عدة أضرار ومشاكل أخرى للبشرة بناء على تشقير الوجه بالليزر تجربتي، حيث أكدت سيدة أخرى بعدم حصولها على النتيجة المراد الوصول إليها، علاوة على ذلك شعرت بالحكة الشديدة والاحمرار والوجع المتواصل على البشرة، وذلك بسبب عدم تعقيم جهاز الليزر قبل الاجراء عليها، حيث أنها أصبحت أيضًا أكثر عرضة للبكتيريا والفيروسات والأمراض المعدية.


حبوب بعد تشقير الوجه بالليزر:

نادرًا ما تظهر الحبوب والبثور على البشرة عقب الانتهاء من جلسات الليزر، خاصة في الحالات التي تم التأكد منها من نوع البشرة وقدرتها على تحمل أشعة الليزر، لكن يوجد بعض النصائح التي يمكن اتباعها لزيادة الحرص مثل عدم تعرض الوجه لأشعة الشمس واستخدام جل الصبار ثلاث مرات يوميًا.

تعليقات




    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -